مدرسة حوش عيسى الحديثة الابتدائية
أهلا ومرحباً بكم فى منتديات مدرسة حوش عيسى الحديثة الابتدائية (قسم الجودة) ، يشرفنا ويسعدنا ان تكون عضواً بيننا تشاركنا الرأى ، معاً يداً بيد نحو تعليم أفضل
مدرسة حوش عيسى الحديثة الابتدائية
أهلا ومرحباً بكم فى منتديات مدرسة حوش عيسى الحديثة الابتدائية (قسم الجودة) ، يشرفنا ويسعدنا ان تكون عضواً بيننا تشاركنا الرأى ، معاً يداً بيد نحو تعليم أفضل
مدرسة حوش عيسى الحديثة الابتدائية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرسة حوش عيسى الحديثة الابتدائية

ضمان جودة التعليم والاعتماد - محافظة البحيرة - إدارة حوش عيسى التعليمية -مدرسة حوش عيسى الحديثة الابتدائية
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
New Page 1

بسم الله الرحمن الرحيم (أسرة مدرسة حوش عيسى الحديثة الابتدائية تتمنى لأعضاء منتداها عبر الإنترنت قضاء وقتاً ممتعاً ومفيداً وتأمل مشاركة الطلبة وأولياء الأمور والمهتمين بالتعليم وهيئات المجتمع المدنى بالأفكار والمقالات والمساهمات - فى (ضمان جودة التعليم والاعتماد) والمعروف بالجودة المدرسية - مع تحيات فريق ضمان جودة التعليم والاعتماد بمدرسة الحديثة الابتدائية والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .


 

 الله مع مصر يحميها بخير اجناد الارض راعب اسرائيل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سالم محمد سالم عياد

سالم محمد سالم عياد


عدد المساهمات : 156
تاريخ التسجيل : 10/03/2011

الله مع مصر يحميها بخير اجناد الارض راعب اسرائيل Empty
مُساهمةموضوع: الله مع مصر يحميها بخير اجناد الارض راعب اسرائيل   الله مع مصر يحميها بخير اجناد الارض راعب اسرائيل Icon_minitimeالأحد مايو 08, 2011 4:41 pm

الجيش المصري يبث الرعب في قلب إسرائيل
يوما بعد يوم تنهار إسرائيل وتفقد توازنها، فمنذ قيام ثورة 25 يناير والصهاينة يضعون أيديهم علي قلوبهم، ولقد بدأت تلك التخوفات من فتح ملف الغاز، وبدأت الاستخبارات الصهيونية تصدر التقارير التي تعلن من خلالها تخوفاتها من احتمالات وقف ضخ الغاز والكشف عن بنود العار في صفقة تصدير الغاز إلي إسرائيل، وهو الأمر الذي بدأ يأخذ خطوات جدية خلال الأسابيع الماضية وبعد سقوط عصابات الفساد في بترول مصر بقيادة حسين سالم، ولم تتوقف التخوفات الصهيونية عند هذا الحد، لكنها امتدت إلي تخوفات أكبر قد تصل إلي حد مراجعة بنود اتفاقية معاهدة السلام، ومنذ أيام جاءت الضربة الكبري بقرار فتح معبر رفح، وبعث رئيس أركان حرب القوات المسلحة المصرية الفريق سامي عنان بأقوي رسالة إلي الصهاينة حيث قال تعليقا علي فتح المعبر إن إسرائيل لا تملك الحق في التدخل في القرار المصري بفتح معبر رفح البري.
مؤكدا أن الأمر يعد شأنا مصريا فلسطينيا، وكانت أجهزة الموساد والاستخبارات الصهيونية قد أعربت عن قلقها من قرار فتح المعبر واعتبرته تقوية لموقف منظمة حماس وتحريضا واضحا ضد إسرائيل وعلي حساب الأمن القومي للدولة العبرية، وقالت الحكومة المصرية إن حكومة تل أبيب لا تملك حق التدخل في القرار المصري بفتح معبر رفح.
وكانت مصر قد أعلنت الخميس الماضي، أنها قررت فتح معبر رفح، للمرة الأولي منذ سيطرة حركة حماس علي قطاع غزة في يونيو 2007.. مشيرة إلي أن القرار قد اتخذ في أعقاب اتفاق المصالحة بين حركتي فتح وحماس، وسوف تجد إسرائيل ما لم تكن تتمناه خاصة مع التصريحات القوية والواضحة لوزير الخارجية المصري نبيل العربي الذي يبث الرعب في قلوبهم خاصة أنه يتحدث وخلف ظهره أقوي مؤسسة عسكرية في الشرق الأوسط.. وكانت إسرائيل قد أغلقت المعبر الحيوي تماما في يونيو عام 2007، بعد بسط حركة "حماس" سلطتها علي قطاع غزة.
ويلجأ سكان القطاع لاستخدام الأنفاق، التي تنتشر علي الحدود بين مصر والقطاع لتهريب الاحتياجات الأساسية في ظل إغلاق المعبر والحصار الإسرائيلي لغزة، وبذلك تكون مصر قد ضربت كل التصورات الصهيونية السابقة، وقطعت كل مبرراتها في استهداف جيشها تلك الأنفاق بدعوي استخدام المسلحين الفلسطينيين لها لتهريب الأسلحة، ويشار هنا إلي أن الحكومة المصرية السابقة دأبت علي فتح المعبر بالتنسيق مع إسرائيل لفترات قصيرة ومتباعدة منذ استيلاء حماس علي مقاليد السلطة في القطاع.
لقد وجهت مصر صفعة قوية إلي الصهاينة وكل ما نتمناه أن تتعامل منظمة حماس مع القرار المصري بما يليق به، وأن تحترم وتخضع خضوعا كاملا للتوجهات المصرية ولا تتصرف وفق أهوائها التي قد تعيدنا إلي المربع صفر، فقرار فتح المعبر يحمل رسالة سياسية وإنسانية ولا يجوز لطرف آخر أن يتصرف وفق توجهات خاصة، من الضروري أن نتوقف مع هذا الأمر في تلك المرحلة، فمواقف منظمة حماس تجاه قضايا الأمن القومي المصري لم تكن جيدة، ويجب فرز أي موقف يخص حماس في الفترة الحالية حيث إن التحالف السياسي بين منظمة حماس وطهران ليس خافيا علي أحد، وهو التحالف الذي سعت من خلاله إيران إلي تقوية حلفائها في سوريا وقطر والجنوب اللبناني لتكوين إمبراطوريتها الفارسية الشيعية، ويعلم قادة المجلس العسكري أن الجانب المشرق والمضيء في فتح معبر رفح يحمل جانبا آخر سيئا، والوقائع القديمة لابد وأن تكون أمام أعيننا، فحماس لم تحترم حدودنا المصرية كما يجب، وتعاملت المنظمة مع مصر باعتبارها مبارك وليست باعتبارها دولة كبري لا يجوز لأحد أن يتطاول علي حدودها، ولاشك لدينا العديد من التقارير الاستخباراتية التي تكشف عن وجود صفقات سياسية بين منظمة حماس وطهران وحزب الله في الجنوب اللبناني، ونحن بذلك سنكون أمام خطر الشيعة وفي مواجهة مع الحلم الفارسي، ولابد من الانتباه جيدا لكل التحركات وأن يتم الضرب بقبضة من حديد لكل من يفكر في التلاعب السياسي أو في تمرير صفقات مذهبية تخص الشيعة تحديدا، وكما قلنا فإن حماس لم تقدم ما يؤكد حسن نواياها-، فحماس هي التي أطلقت رصاصها علي المجند المصري "أحمد شعبان"، وهي صاحبة تاريخ طويل من تلك العمليات الغريبة والمريبة، ففي 2006 ارتكبت حماس جريمة كبري عندما اقتحمت عناصر منها الحدود المصرية بالجرافات وأطلقت نيرانها علي الجنود المصريين فسقط شهيدان وأصيب أكثر من ثلاثين مصريا!!.. مما أدي إلي انفلات الأوضاع علي الحدود وتدفق مئات الفلسطينيين وتسرب تجار العملات والهاربون من الأحكام وعناصر إرهابية داخل مصر!!
وأثناء تطاول حزب الله علي مصر وتحريض حسن نصرالله المصريين جيشا وشعبا كانت حماس تسانده، فمنظمة حماس.. السنية.. هي نفسها التي تري في حزب الله الشيعي المخلص للأمة العربية والإسلامية!!.. في الوقت الذي يمارس فيه الشيعة لعبة إقليمية خسيسة بحثا عن دور للمجوس والفرس!!.. وكل هؤلاء لا يريدون لمصر الخير ويتربصون بها ليل نهار، وهم مثل الأفاعي السامة التي تنتظر الوقت المناسب كي تنهش فريستها التي تبدأ من زرع خلايا لها لتكون هيكلاً كاملاً داخل الأقطار العربية، وتلك الدعوات المجوسية التي تتم علي مرأي من العالم الإسلامي وفي مواجهة أهل السنة، هي دعوات خطيرة للغاية ولا تقل خطرا علي الإسلام من تطاول الغرب علي نبي الرحمة صلي الله عليه وسلم، فهاهم الشيعة ومنكرو السنة يرفعون راية الدين لأغراض سياسية أشد خطورة من الأغراض الصهيونية السياسية، الذين يلعبون بورقة الدين وينفذون مخططات شيعية كبري يتم التخطيط لها من قلب العاصمة الإيرانية طهران.
وقد تحدثت مراراً وتكراراً عن الخريطة العربية التي تكشف بكل وضوح مواقع الشيعة وحقيقة مواقفهم ودلالة مواقعهم، فالشيعة في لبنان مثلا يتحركون تحت لافتة حزب الله، ويتمددون في قلب العالم الإسلامي تحت لافتة المقاومة ومساندة الشعب الفلسطيني وهو الوضع القريب من الوضع في سوريا أو العراق أو الجزر الإماراتية الثلاث التي تم احتلالها وفق المخطط المجوسي.
وهذه الحقائق تجعلنا ندرك وبسهولة بالغة التشابه الكبير بين سياسة الاستعمار الصهيوني وبين سياسة الاحتلال الشيعي المجوسي الإيراني.. ويجعلنا نحذر من تلاقي المصالح والتحالفات بين حماس وحلفائها في إيران والجنوب اللبناني.
[b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الله مع مصر يحميها بخير اجناد الارض راعب اسرائيل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ازرع ذكر الله على كل لسان
» نصائح لرضا الله
» اذكر الله دائما
» سبحان الله -اختفاء قرية
» سبحان الله - شوفوا الاعجاز فى خلقه الناموسه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة حوش عيسى الحديثة الابتدائية :: مشاركات أولياء الأمور-
انتقل الى: